فتاه تحب رئيسها في العمل على الرغم من زواجه
آخر تحديث GMT10:58:06
 العرب اليوم -

فتاه تحب رئيسها في العمل على الرغم من زواجه

 العرب اليوم -

المشكلة : عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في الهندسة من عمارة و ديكور و آخرها في مجال الاتصالات والهندسة المدنية ، في بداية العشرين عشت تجربة حب لم تتكلل بالنجاح ، وظللت طويلًا نحو عامان بعد أن تجاوزت الذكريات وطويت صفحة ، ومنذ ذلك الحين لم أصادف شخصًا يُعجب بي أو أُعجب به لا أدري ما السبب ، أنا فتاة من النوع اللواتي لا أُحبذ فكرة الحب بدون ارتباط ، أُفضّل العلاقات الجديّة ، أفضل الوحدة على أن اختار مالا يناسبني، البعض يعتقد أن جديتي هي السبب في تأني الشبان بطرح فكرة الحب علي ، الأن مشكلتي متكررة وعادية إلا أنها تعني لي الكثير وباتت تسيطر على رأسي ، وبتُّ أفقد السيطرة على نفسي وعلى تصرفاتي و الأهم من ذلك ‘نجازي بالعمل ، فأنا أحب رجلًا متزوجًا لديه ثلاثة أطفال صغار ، يكبُرني بتسعة أعوام ، بدأ حبي له بارتياحي المُطلق له ولحديثه ثم اكتشافي لمطابقة أفكارنا وإهتماماتنا وردات فعلنا في بعض الأمور ، فهو مدير القسم الذي أعمل به ، عُمر هذه الحال عام ونصف ولكن فب الآونة الأخيرة تضاعف حبي له بت أفكر به طيلة الوقت أحب أن نتمشى سوية ونتكلم ومعه لا أحس بالوقت ، أما بالنسبة لمشاعره تجاهي واعتراف إحدانا للآخر بأي شعور فلا يوجد شيء إذ أني شديدة الحرص على عائلته وشعور زوجته وغب البداية خوفي من الله يمنعني من اقتحام سلام عائلته وتدميرها ، لكن الحب لا يخفب على أحد أحبه لدرجة الموت واعتقد أنه على دراية بالموضوع إذ أن العيون لا تكذب ، وفي غالبية الأحيان يتضح لي أنه يبادلني نفس الشعور فعندما نتحدث سويًا يتكلم معي بنوع من الخصوصية لا أجدها عندما يتكلم مع غيري وهو دائمًا يقول لي بأنه يرتاح ويحب التحدث معي و لكني أستقرأت الحب في عيونه ، ما سمحت لنفسي أن اتمادى في علاقتي معه لكي لا تتزعزع علاقته بزوجته إلا أنني في بعض الأحيان أتمنى أن آخذه من يده وأعبر له عن مكنونات صدري وما تحمله من مشاعر ملتهبة ، أريد أن اتخطى هذه العقبة تعبت جدًا ، الحب أخذ وعطاء وأحس أني لوحدي و مللت هذا الدور ، كلما يناديني أو اسمع صوته يتزعزع كياني و أفقد التركيز ، وفي الآونة الأخيرة بت أموت من الغيرة عليه ، فعندما أسمعه يتكلم على الهاتف مع زوجته أو يذكر إسمها أحس أن شياطين الدنيا تتلبسني وتغمرني حاجة مُلحّة للبكاء ، هو ليس لي وأنا لست له أنا على يقين بهذه الحقيقة ولكن لا جدوى أنا غير قادرة على الحؤول دون التفكير به ، أحبه جدً ، ما العمل أتمنى أن تساعدوني .

GMT 10:49 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك
 العرب اليوم - افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 10:36 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
 العرب اليوم - أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab